كان من دواعى سرورى أن أعمل فى نفس المؤسسة الصحفية التى شهدت بزوغ نجم الولد الشقى السعدنى الكبير رحمة الله عليه
أصبح رمضان فقط هو الموسم الذى تظهر فيه المواهب الجديدة أو تتجدد فيه مواهب قديمة.الولد الجميل أحمد مكى.. أتابع
.. ذات يوم فى عام 1984 إذا لم تخنى الذاكرة.. اتصل بى الجميل المنتصر بالله.. وقال: وأنا فى طريقى إلى المسرح سأم
من حسن حظى أننى التقيت فى رحلة الحياة بمجموعة من العباقرة فى كل الفنون جذبنى منهم هؤلاء الذين يجيدون فن الكلام
وأنا أقرأ كتاب عمى مصطفى الفقى الأخير احترت من أين أبدأ هل على طريقة من الجلدة إلى الجلدة.. الحق أقول أننى ات
عهدت فى الصديق الجميل أشرف زكى نقيب الفنانين مقاتلا من نوع فريد خصوصا إذا تعلق الأمر بالعملية الفنية واليوم
.. حرصت على حضور حفل ختام مهرجان الموسيقى العربية الذى أحيته فنانة العرب الرائعة ماجدة الرومى والتى أعتبرها أج
من المصادفات العجيبة أن تمر ذكرى انتصارات أكتوبر هذا العام فى وجود مهرجان الإسكندرية السينمائى الدولى ثم مهرج
تحولت زيارة الولد الشقى فى سجن القناطر الخيرية فى عهد الضابط حسن عماشة البنداري إلى متعة حقيقية بعد جفاء وقس
ذهب حليم وناصر والسعدنى والحلم على حاله لم يتحقق منه أى شيء على الإطلاق بل إن مساحة الحلم تضيف يوما بعد يوم و
يكتب
التطورات الجديدة فى الشرق الأوسط وموجة التصعيد بين وكلاء إيران وإسرائيل من خلال إعلان حزب الله قصف قاعدة عين ز